سورة الواقعة والرحمن كاملة مكتوبة بالرسم العثماني من المصحف الشريف

كم يبلغ عدد آيات سورة الواقعة؟ ما ترتيب سورة الرحمن في المصحف الشريف؟ إذا كنت ترغب في التعرف على إجابة
جميع الأسئلة السابقة، فننصحك بقراءة هذا المقال، كما يمكنك أيضًا قراءة سورة الواقعة والرحمن من خلال السطور التالية.

سورة الواقعة والرحمن

  • سورة الواقعة: من السور المكية، ترتيبها السادسة والخمسون في المصحف الشريف، نزلت بعد سورة طه،
    ويبلغ عدد آياتها 96 آية، كما  تعد من من سور المفصل.
  • سورة الرحمن: من السور المدنية، ترتيبها السادسة والخمسون في المصحف الشربف، نزلت بعد سورة الرعد،
    ويبلغ عدد آياتها 78 آية.

سورة الواقعة مكتوبة كاملة

بسم الله الرحمن الرحيم

إِذَا وَقَعَتِ ٱلۡوَاقِعَةُ  لَيۡسَ لِوَقۡعَتِهَا كَاذِبَةٌ  خَافِضَةٞ رَّافِعَةٌ 
إِذَا رُجَّتِ ٱلۡأَرۡضُ رَجّٗا  وَبُسَّتِ ٱلۡجِبَالُ بَسّٗا  فَكَانَتۡ هَبَآءٗ مُّنۢبَثّٗا 
وَكُنتُمۡ أَزۡوَٰجٗا ثَلَٰثَةٗ  فَأَصۡحَٰبُ ٱلۡمَيۡمَنَةِ مَآ أَصۡحَٰبُ ٱلۡمَيۡمَنَةِ 
وَأَصۡحَٰبُ ٱلۡمَشۡ‍َٔمَةِ مَآ أَصۡحَٰبُ ٱلۡمَشۡ‍َٔمَةِ  وَٱلسَّٰبِقُونَ ٱلسَّٰبِقُونَ  أُوْلَٰٓئِكَ ٱلۡمُقَرَّبُونَ  فِي جَنَّٰتِ ٱلنَّعِيمِ  ثُلَّةٞ مِّنَ ٱلۡأَوَّلِينَ 
وَقَلِيلٞ مِّنَ ٱلۡأٓخِرِينَ  عَلَىٰ سُرُرٖ مَّوۡضُونَةٖ  مُّتَّكِ‍ِٔينَ عَلَيۡهَا مُتَقَٰبِلِينَ  يَطُوفُ عَلَيۡهِمۡ وِلۡدَٰنٞ مُّخَلَّدُونَ  بِأَكۡوَابٖ وَأَبَارِيقَ وَكَأۡسٖ مِّن مَّعِينٖ  لَّا يُصَدَّعُونَ عَنۡهَا وَلَا يُنزِفُونَ  وَفَٰكِهَةٖ مِّمَّا يَتَخَيَّرُونَ  وَلَحۡمِ طَيۡرٖ مِّمَّا يَشۡتَهُونَ 
وَحُورٌ عِينٞ  كَأَمۡثَٰلِ ٱللُّؤۡلُوِٕ ٱلۡمَكۡنُونِ  جَزَآءَۢ بِمَا كَانُواْ يَعۡمَلُونَ  لَا يَسۡمَعُونَ فِيهَا لَغۡوٗا وَلَا تَأۡثِيمًا  إِلَّا قِيلٗا سَلَٰمٗا سَلَٰمٗا 
وَأَصۡحَٰبُ ٱلۡيَمِينِ مَآ أَصۡحَٰبُ ٱلۡيَمِينِ  فِي سِدۡرٖ مَّخۡضُودٖ  وَطَلۡحٖ مَّنضُودٖ  وَظِلّٖ مَّمۡدُودٖ  وَمَآءٖ مَّسۡكُوبٖ  وَفَٰكِهَةٖ كَثِيرَةٖ  لَّا مَقۡطُوعَةٖ وَلَا مَمۡنُوعَةٖ  وَفُرُشٖ مَّرۡفُوعَةٍ  إِنَّآ أَنشَأۡنَٰهُنَّ إِنشَآءٗ  فَجَعَلۡنَٰهُنَّ أَبۡكَارًا  عُرُبًا أَتۡرَابٗا  لِّأَصۡحَٰبِ ٱلۡيَمِينِ  ثُلَّةٞ مِّنَ ٱلۡأَوَّلِينَ  وَثُلَّةٞ مِّنَ ٱلۡأٓخِرِينَ  وَأَصۡحَٰبُ ٱلشِّمَالِ مَآ أَصۡحَٰبُ ٱلشِّمَالِ  فِي سَمُومٖ وَحَمِيمٖ وَظِلّٖ مِّن يَحۡمُومٖ  لَّا بَارِدٖ وَلَا كَرِيمٍ  إِنَّهُمۡ كَانُواْ قَبۡلَ ذَٰلِكَ مُتۡرَفِينَ 
وَكَانُواْ يُصِرُّونَ عَلَى ٱلۡحِنثِ ٱلۡعَظِيمِ  وَكَانُواْ يَقُولُونَ أَئِذَا مِتۡنَا وَكُنَّا تُرَابٗا وَعِظَٰمًا أَءِنَّا لَمَبۡعُوثُونَ  أَوَ ءَابَآؤُنَا ٱلۡأَوَّلُونَ  قُلۡ إِنَّ ٱلۡأَوَّلِينَ وَٱلۡأٓخِرِينَ  لَمَجۡمُوعُونَ إِلَىٰ مِيقَٰتِ يَوۡمٖ مَّعۡلُومٖ 
ثُمَّ إِنَّكُمۡ أَيُّهَا ٱلضَّآلُّونَ ٱلۡمُكَذِّبُونَ  لَأٓكِلُونَ مِن شَجَرٖ مِّن زَقُّومٖ 
فَمَالِ‍ُٔونَ مِنۡهَا ٱلۡبُطُونَ  فَشَٰرِبُونَ عَلَيۡهِ مِنَ ٱلۡحَمِيمِ  فَشَٰرِبُونَ شُرۡبَ ٱلۡهِيمِ 
هَٰذَا نُزُلُهُمۡ يَوۡمَ ٱلدِّينِ  نَحۡنُ خَلَقۡنَٰكُمۡ فَلَوۡلَا تُصَدِّقُونَ  أَفَرَءَيۡتُم مَّا تُمۡنُونَ 
ءَأَنتُمۡ تَخۡلُقُونَهُۥٓ أَمۡ نَحۡنُ ٱلۡخَٰلِقُونَ  نَحۡنُ قَدَّرۡنَا بَيۡنَكُمُ ٱلۡمَوۡتَ وَمَا نَحۡنُ بِمَسۡبُوقِينَ  عَلَىٰٓ أَن نُّبَدِّلَ أَمۡثَٰلَكُمۡ وَنُنشِئَكُمۡ فِي مَا لَا تَعۡلَمُونَ  وَلَقَدۡ عَلِمۡتُمُ ٱلنَّشۡأَةَ ٱلۡأُولَىٰ فَلَوۡلَا تَذَكَّرُونَ  أَفَرَءَيۡتُم مَّا تَحۡرُثُونَ  ءَأَنتُمۡ تَزۡرَعُونَهُۥٓ أَمۡ نَحۡنُ ٱلزَّٰرِعُونَ 
لَوۡ نَشَآءُ لَجَعَلۡنَٰهُ حُطَٰمٗا فَظَلۡتُمۡ تَفَكَّهُونَ  إِنَّا لَمُغۡرَمُونَ  بَلۡ نَحۡنُ مَحۡرُومُونَ 
أَفَرَءَيۡتُمُ ٱلۡمَآءَ ٱلَّذِي تَشۡرَبُونَ  ءَأَنتُمۡ أَنزَلۡتُمُوهُ مِنَ ٱلۡمُزۡنِ أَمۡ نَحۡنُ ٱلۡمُنزِلُونَ 
لَوۡ نَشَآءُ جَعَلۡنَٰهُ أُجَاجٗا فَلَوۡلَا تَشۡكُرُونَ  أَفَرَءَيۡتُمُ ٱلنَّارَ ٱلَّتِي تُورُونَ 
ءَأَنتُمۡ أَنشَأۡتُمۡ شَجَرَتَهَآ أَمۡ نَحۡنُ ٱلۡمُنشِ‍ُٔونَ  نَحۡنُ جَعَلۡنَٰهَا تَذۡكِرَةٗ وَمَتَٰعٗا لِّلۡمُقۡوِينَ 
فَسَبِّحۡ بِٱسۡمِ رَبِّكَ ٱلۡعَظِيمِ  ۞فَلَآ أُقۡسِمُ بِمَوَٰقِعِ ٱلنُّجُومِ 
وَإِنَّهُۥ لَقَسَمٞ لَّوۡ تَعۡلَمُونَ عَظِيمٌ  إِنَّهُۥ لَقُرۡءَانٞ كَرِيمٞ  فِي كِتَٰبٖ مَّكۡنُونٖ 
لَّا يَمَسُّهُۥٓ إِلَّا ٱلۡمُطَهَّرُونَ  تَنزِيلٞ مِّن رَّبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ  أَفَبِهَٰذَا ٱلۡحَدِيثِ أَنتُم مُّدۡهِنُونَ  وَتَجۡعَلُونَ رِزۡقَكُمۡ أَنَّكُمۡ تُكَذِّبُونَ  فَلَوۡلَآ إِذَا بَلَغَتِ ٱلۡحُلۡقُومَ  وَأَنتُمۡ حِينَئِذٖ تَنظُرُونَ  وَنَحۡنُ أَقۡرَبُ إِلَيۡهِ مِنكُمۡ وَلَٰكِن لَّا تُبۡصِرُونَ  فَلَوۡلَآ إِن كُنتُمۡ غَيۡرَ مَدِينِينَ تَرۡجِعُونَهَآ إِن كُنتُمۡ صَٰدِقِينَ  فَأَمَّآ إِن كَانَ مِنَ ٱلۡمُقَرَّبِينَ  فَرَوۡحٞ وَرَيۡحَانٞ وَجَنَّتُ نَعِيمٖ 
وَأَمَّآ إِن كَانَ مِنۡ أَصۡحَٰبِ ٱلۡيَمِينِ  فَسَلَٰمٞ لَّكَ مِنۡ أَصۡحَٰبِ ٱلۡيَمِينِ 
وَأَمَّآ إِن كَانَ مِنَ ٱلۡمُكَذِّبِينَ ٱلضَّآلِّينَ  فَنُزُلٞ مِّنۡ حَمِيمٖ  وَتَصۡلِيَةُ جَحِيمٍ  إِنَّ هَٰذَا لَهُوَ حَقُّ ٱلۡيَقِينِ  فَسَبِّحۡ بِٱسۡمِ رَبِّكَ ٱلۡعَظِيمِ 

سورة الرحمن مكتوبة

بسم الله الرحمن الرحيم

ٱلرَّحۡمَٰنُ  عَلَّمَ ٱلۡقُرۡءَانَ  خَلَقَ ٱلۡإِنسَٰنَ  عَلَّمَهُ ٱلۡبَيَانَ  ٱلشَّمۡسُ وَٱلۡقَمَرُ بِحُسۡبَانٖ  وَٱلنَّجۡمُ وَٱلشَّجَرُ يَسۡجُدَانِ  وَٱلسَّمَآءَ رَفَعَهَا وَوَضَعَ ٱلۡمِيزَانَ  أَلَّا تَطۡغَوۡاْ فِي ٱلۡمِيزَانِ  وَأَقِيمُواْ ٱلۡوَزۡنَ بِٱلۡقِسۡطِ وَلَا تُخۡسِرُواْ ٱلۡمِيزَانَ  وَٱلۡأَرۡضَ وَضَعَهَا لِلۡأَنَامِ  فِيهَا فَٰكِهَةٞ وَٱلنَّخۡلُ ذَاتُ ٱلۡأَكۡمَامِ  وَٱلۡحَبُّ ذُو ٱلۡعَصۡفِ وَٱلرَّيۡحَانُ  فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ  خَلَقَ ٱلۡإِنسَٰنَ مِن صَلۡصَٰلٖ كَٱلۡفَخَّارِ  وَخَلَقَ ٱلۡجَآنَّ مِن مَّارِجٖ مِّن نَّارٖ  فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ  رَبُّ ٱلۡمَشۡرِقَيۡنِ وَرَبُّ ٱلۡمَغۡرِبَيۡنِ  فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ  مَرَجَ ٱلۡبَحۡرَيۡنِ يَلۡتَقِيَانِ  بَيۡنَهُمَا بَرۡزَخٞ لَّا يَبۡغِيَانِ 
فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ  يَخۡرُجُ مِنۡهُمَا ٱللُّؤۡلُؤُ وَٱلۡمَرۡجَانُ  فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ  وَلَهُ ٱلۡجَوَارِ ٱلۡمُنشَ‍َٔاتُ فِي ٱلۡبَحۡرِ كَٱلۡأَعۡلَٰمِ  فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ  كُلُّ مَنۡ عَلَيۡهَا فَانٖ 
وَيَبۡقَىٰ وَجۡهُ رَبِّكَ ذُو ٱلۡجَلَٰلِ وَٱلۡإِكۡرَامِ  فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ 
يَسۡ‍َٔلُهُۥ مَن فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۚ كُلَّ يَوۡمٍ هُوَ فِي شَأۡنٖ  فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ 
سَنَفۡرُغُ لَكُمۡ أَيُّهَ ٱلثَّقَلَانِ  فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ  يَٰمَعۡشَرَ ٱلۡجِنِّ وَٱلۡإِنسِ إِنِ ٱسۡتَطَعۡتُمۡ أَن تَنفُذُواْ مِنۡ أَقۡطَارِ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ فَٱنفُذُواْۚ لَا تَنفُذُونَ إِلَّا بِسُلۡطَٰنٖ 
فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ  يُرۡسَلُ عَلَيۡكُمَا شُوَاظٞ مِّن نَّارٖ وَنُحَاسٞ فَلَا تَنتَصِرَانِ  فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ 
فَإِذَا ٱنشَقَّتِ ٱلسَّمَآءُ فَكَانَتۡ وَرۡدَةٗ كَٱلدِّهَانِ  فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ 
فَيَوۡمَئِذٖ لَّا يُسۡ‍َٔلُ عَن ذَنۢبِهِۦٓ إِنسٞ وَلَا جَآنّٞ  فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ يُعۡرَفُ ٱلۡمُجۡرِمُونَ بِسِيمَٰهُمۡ فَيُؤۡخَذُ بِٱلنَّوَٰصِي وَٱلۡأَقۡدَامِ  فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ 
هَٰذِهِۦ جَهَنَّمُ ٱلَّتِي يُكَذِّبُ بِهَا ٱلۡمُجۡرِمُونَ  يَطُوفُونَ بَيۡنَهَا وَبَيۡنَ حَمِيمٍ ءَانٖ 
فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ  وَلِمَنۡ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِۦ جَنَّتَانِ  فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ 
ذَوَاتَآ أَفۡنَانٖ  فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ  فِيهِمَا عَيۡنَانِ تَجۡرِيَانِ  فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ  فِيهِمَا مِن كُلِّ فَٰكِهَةٖ زَوۡجَانِ  فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ  مُتَّكِ‍ِٔينَ عَلَىٰ فُرُشِۢ بَطَآئِنُهَا مِنۡ إِسۡتَبۡرَقٖۚ وَجَنَى ٱلۡجَنَّتَيۡنِ دَانٖ  فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ  فِيهِنَّ قَٰصِرَٰتُ ٱلطَّرۡفِ لَمۡ يَطۡمِثۡهُنَّ إِنسٞ قَبۡلَهُمۡ وَلَا جَآنّٞ  فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ 
كَأَنَّهُنَّ ٱلۡيَاقُوتُ وَٱلۡمَرۡجَانُ  فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ  هَلۡ جَزَآءُ ٱلۡإِحۡسَٰنِ إِلَّا ٱلۡإِحۡسَٰنُ  فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ  وَمِن دُونِهِمَا جَنَّتَانِ  فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ  مُدۡهَآمَّتَانِ  فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ  فِيهِمَا عَيۡنَانِ نَضَّاخَتَانِ  فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ  فِيهِمَا فَٰكِهَةٞ وَنَخۡلٞ وَرُمَّانٞ 
فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ  فِيهِنَّ خَيۡرَٰتٌ حِسَانٞ  فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ  حُورٞ مَّقۡصُورَٰتٞ فِي ٱلۡخِيَامِ 
فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ  لَمۡ يَطۡمِثۡهُنَّ إِنسٞ قَبۡلَهُمۡ وَلَا جَآنّٞ  فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ 
مُتَّكِ‍ِٔينَ عَلَىٰ رَفۡرَفٍ خُضۡرٖ وَعَبۡقَرِيٍّ حِسَانٖ  فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ  تَبَٰرَكَ ٱسۡمُ رَبِّكَ ذِي ٱلۡجَلَٰلِ وَٱلۡإِكۡرَامِ 

والآن بعد أن تعرفنا على أهم المعومات عن سورة الواقعة والرحمن نكون قد وصلنا إلى ختام مقالنا اليوم،
ويسعدنا مشاركتكم لنا في التعليقات.