| «في ضهرك».. علاقة ياسمين عبدالعزيز وشقيقها: هجوم في الزواج ودعم بالمرض

علاقة تبدو مختلفة بالنسبة للجمهور، تلك التي جمعت الفنانة ياسمين عبدالعزيز وشقيقها الفنان وائل عبدالعزيز، خاصة بعدما شغلت أزمة بينهما الساحة الإعلامية لوقت طويل، عقب إعلان «ياسمين» زواجها من الفنان أحمد العوضي، لتتحول بعد وقت إلى دعم ومساندة، سواء في حملة الهجوم التي تعرض لها الشهر الماضي من أسرة طليقها محمد حلاوة، أو الوقوف بجانبها في وعكتها الصحية الأخيرة، ودخولها العناية المركزة، بعدما تعرضت لخطأ طبي أثناء إجراء عملية جراحية. 

دعم وائل عبدالعزيز لشقيقته «ياسمين»

وعن مواقف الدعم والسند من «وائل» تجاه شقيقته، ما كتبه مؤخرا عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك، قائلًا: «أرجوا من الصحفيين احترام واستيعاب قلقنا، وعدم نشر أي تصريحات أو صور مش عن لسانا ولما نطمن وتستقر الحالة هنطمن الناس عليها وكل ما نطلبه الآن الدعاء في الأيام المفترجة دي».

وفي نهاية الشهر الماضي، دعم «وائل» شقيقته ياسمين رغم الخلاف بينهما، حيث وقتها أعلن أنه أخطأ في حقها وسيقف بجوارها، قائلا عبر حسابه الخاص بـ«فيس بوك»: «أنا ومن بعد ربنا سبحانه عز وجل وراكي وفي ضهرك ومعاكي بكل ما أملك من صحة وقوة لحد آخر يوم في عمري وأفديكي بحياتي لو حد مسك بشيء، مش كلام وأنت حفظاني».

وبعدها أيضا، وجه شقيق ياسمين عبدالعزيز رسالة لكل منتقديها عبر صفحته الخاصة بموقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، قال فيها: «أنا أقفش منها وتقفش عليا اه إنما تلمس شعرة منها ادبحك وأهد المعبد باللي فيه».

وكان خلاف وقع بين ياسمين عبدالعزيز وشقيقها دام لأكثر من عام بعد زواجها من الفنان أحمد العوضي، وبعدها خرج «وائل» للتعبير عن رغبته في الصلح فضلا عن دعمه إياها بعدد من المواقف