Dior Parfums CHRISTIAN DIOR ليكن الجمال بصمتك

“نحن في Dior نؤمن أن الجمال مفيد، ولهذا السبب نطمح لابتكار منتجات وخدمات وتجارب تتناغم مع النفس والآخرين، من خلال العمل على المسؤوليّة البيئيّة، يوماً بعد يوم، والجعل من الجمال بصمتك الوحيدة.”

Laurent Kleitman، المدير التنفيذي،

Parfums Christian Dior

منذ تأسيسها على يد Christian Dior في العام 1947، أبدت Dior اهتمامها بمسائل المسؤوليّة والاستدامة، التي تشكّل أهميّة كبيرة لدار فرنسيّة تاريخيّة مبدعة ذات إرث كبير.

ووفاء منها لقناعاتها، التي تقودها كلّ يوم، تشارك دار Dior اليوم قيمها ونشاطاتها مع #BEAUTYASALEGACY.

يتمّ التعبير عن هذه الرغبة من خلال المسؤوليّة المجتمعيّة والثقافيّة: مسؤوليّة استقدام مكوّنات لترك أثر إيجابي متزايد على التنوّع الحيوي؛ مكوّن طبيعي عالي الأداء في منتجات العناية في البشرة ضمن معايير السلامة الأكثر تطلّباً، وتصميم مراعي للبيئة في خدمة الرفاهية المستدامة.

فمنذ العام 1947، كان Christiam Dior شخصيّة رائدة، عندما جعل المرأة محور إبداعه ودار أزيائه.

وبعد أكثر من 70 عام، لا تزال Dior Parfums تغذّي هذا الإرث من خلال مبادرات متنوّعة في مصلحة فخر الأنوثة، متجاوزةً الأنماط المقولبة، المتجسّدة في حملتي # DIORDTANDSWITHWOMEN و# DIORCHINUP، لكن أيضاً من خلال دعم فنّانات في إطار فعاليّات التفويض المطلق والمعارض.

فلطالما كانت هذه الدار الفرنسية، وريثة الخبرات والمهارات الحرفيّة، والأراضي والتنوّع الحيوي، تسهم في برامج رعاية وترميم أماكن هامة (من فيلا Les Rhumbs في غرانفيل إلى قصر La Colle Noire في مونتورو) بالإضافة إلى الحدائق الثقافيّة الأساسيّة التي تشكّل جزءً من الإرث الفرنسي (من حديقة Petite Provence في التويلري إلى حدائق Queen’s Grove في فرساي). ومنذ العام 2006، لعبت دوراً أساسياً في تعزيز منطقة غراس من خلال خلق شراكات مع منتجات أزهار ملتزمات، بهدف إعادة إحياء زراعة الأزهار العطرة في فرنسا.

وتجسيداً لحقيقة أن Christian Dior كان من أقوى المدافعين عن الطبيعة، وعلى دراية كبيرة بالزهور، جعلت الدار تطوير حدائقه وخطوط امداده الاستثنائيّة عبر العالم من أولويّاتها، بالإضافة إلى المجتمعات التي تقوم بزراعتها.

فتشكل هذه الأماكن المحميّة مصدراً فريداً للمكوّنات المميّزة الموجودة في العطور، مستحضرات العناية بالبشرة ومستحضرات التجميل التي تنتجها العلامة التجاريّة. فيلجأ معظمها إلى أساليب زراعة عضويّة ويتجه تدريجياً نحو مبادئ الزراعة التجديديّة بهدف زيادة أثرها الإيجابي على التنوّع الحيوي.

وتتناسب مسائل التعقّب هذه مع مسائل السلامة. فمنذ العام 1995، اتخذت دار Dior الإجراءات الضروريّة لاستبعاد استخدام أيّ من الجزئيات التي من الممكن أن تعرّض مستهلكي مستحضرات التجميل في الظروف الطبيعيّة لأيّ خطر. فتحترم كلّ مستحضرات التجميل التشريعات الدوليّة الأكثر صرامة وحتّى شروط الجودة الأكثر صرامة التي تفرضها المختبرات الخاصة بالدار.

كما وضعت دار Dior هدفاً إضافياً ذات أولويّة وهو التصميم المراعي للبيئة في خدمة التوضيب والبيع بالتجزئة، وللحصول على تجربة من الفخامة تتماشى مع حلقة المفهوم الثلاثي المثمرة : التخفيف، إعادة الاستخدام وإعادة التدوير. فنجد في صميم هذه الاستراتيجيّة منتجات في عبوات قابلة لإعادة التعبئة من منتجاتنا الأكثر شهرةً، ونلحظ اتجاه نقاط البيع نحو التخفيف من التأثيرات البيئيّة وتوضيب للهدايا مؤلّف من أكثر من 90% من المواد المعاد تدويرها.

ويهدف هذا التحوّل الكبير إلى إعطاء قدوة وبالتالي المساهمة في حركة إنماء حميد ضمن الصناعة والسوق.