توسعة 20 مطارا وإطلاق ناقل وطني بالرياض

حددت الإستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية جملة من الإجراءات المطلوبة لتحقيق مستهدف قطاع الطيران المتمثل في نقل 330 مليون راكب و 4.5 ملايين طن من البضائع بحلول عام 2030، من أبرزها توسعة 20 مطارًا دوليًا وإقليميًا ومحليًا، إضافة إلى تخصيص المطارات السعودية لتعظيم القيمة التجارية منها وتحسين تجربة المسافرين، وإنشاء محاور طيران عالمية في جدة والرياض، وإطلاق ناقل جوي جديد في الرياض ونقل تركيز الخطوط السعودية إلى جدة.

مستهدفات القطاع

لفتت الإستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية إلى أبرز الإجراءات المطلوبة لتحقيق مستهدفات قطاع الطيران، ومنها الشبكات، من خلال إنشاء محاور طيران عالمية في جدة والرياض، وإعداد شبكة طيران للمملكة لتلبية احتياجات المسافرين، وعلى صعيد الخطوط الجوية: إنشاء ناقل جوي جديد في الرياض ونقل تركيز الخطوط السعودية إلى جدة وتعزيز القدرة التنافسية للشركات الوطنية وزيادة الاتصال المحلي والدولي إلى أكثر من 50 مدينة، وتعزيز المنافسة ما بين شركات الطيران المحلية والدولية.

محاور طيران عالمية

فيما يخص المطارات، تضمنت الإجراءات: بناء وتوسعة المطارات لتلبية حركة المسافرين وتخصيص مطارات المملكة لتعظيم القيمة التجارية منها وتحسين تجربة المسافرين.

وبالنسبة لخدمات الطيران: الانتقال من الاحتكار إلى المنافسة العادلة في الخدمات وتعزيز القدرة التنافسية للمشغلين/الشركات المحلية.

المطارات

الإجراءات المطلوبة لتطوير المطارات

6 مطارات دولية

4 مطارات تحتاج إلى توسعة ضرورية

محوران عالميان لاستيعاب حوالي 207 ملايين مسافر

إنشاء مطار جديد في الرياض لتمكين استيعاب 93 مليون مسافر لعام 2030

توسعة مطار جدة الجديد لتمكين استيعاب 114 مليون مسافر لعام 2030

10 مطارات إقليمية

9 مطارات تحتاج إلى توسعة ضرورية

تحتاج المطارات القريبة من الوجهات السياحية الرئيسية إلى توسيع جوهري في طاقتها الاستيعابية

12 مطارا محليا

7 مطارات تحتاج إلى توسعة ضرورية

فقط 3 من 12 مطارا تحتوي على طاقة استيعابية كافية للطلب المستقبلي عليها.