ما حكم مرتكب الكبيرة في الدنيا والأخرة؟

15752″/>

ما حكم مرتكب الكبيرة في الدنيا والأخرة؟

يسرنا نحن فريق موقع التعليمي ان نقدم لكم كل ما هو جديد بما يخص الاجابات النموذجية والصحيحة للاسئلة الصعبة التي تبحثون عنها, وكما من خلال هذا المقال سنتعرف معا على حل سؤال:

ما حكم مرتكب الكبيرة في الدنيا والأخرة؟

نتواصل وإياكم عزيزي الطالب و في هذه المرحلة التعليمية بحاجة للإجابة على كافة الأسئلة والتمارين التي جاءت بحلولها الصحيحة والتي يبحث عنها الطلبة بهدف معرفتها، والآن نضع لكم إجابة السؤال :

ما حكم مرتكب الكبيرة في الدنيا والأخرة؟

الإجابة الصحيحة:

مرتكب الكبائر والصغائر مؤمن ناقص الإيمان, لا يخرج عن ملة الإسلام, ففي الدنيا مؤمن بإيمانه فاسق بكبيرته,وفي الأخرة تحت مشيئة الله إن شاء الله غفر له, وإن شاء عذبه.