اذا تم افتراض ان متوسط نسبه اصابه احدى فئات الاطفال من الجنسين؟، بإحدى الأمراض الشائعة بكثرة لدى الأطفال وهو مرض الربو، فما هي الطريقة الأفضل للعلاج والوقاية من الإصابة بالمضاعفات المرضية، حيث يعتبر مرض الربو من الأمراض الشائعة بكثرة لدى الأطفال، ومن خلال السطور التاليةعبر سيتم التعرف إلى مرض الربو وأهم أسبابه وأعراضه.
اذا تم افتراض ان متوسط نسبه اصابه احدى فئات الاطفال من الجنسين
اذا تم افتراض ان متوسط نسبه اصابه احدى فئات الاطفال من الجنسين الذكور والإناث من عمر 7 إلى 9 سنوات هي النسبة الأعلى للإصابة بالمرض، وعلى الرغم من أن هذا المرض يمكن أن يصيب الأشخاص البالغين، ولكنه ينتشر بنسب أعلى لدى الأطفال، حيث يعاني المريض من مشاكل وصعوبات في التنفس وإصدار صوت صفير من الممرات الهوائية أثناء التنفس، بالإضافة إلى التعرض لنوبات من ضيق التنفس خاصة عند التعرض إلى مثيرات تسبب الحساسية.
ما هو مرض الربو
مرض الربو واحد من الأمراض المزمنة والتي تصيب القصبات والممرات الهوائية لدى المريض، حيث تتورم الأنابيب الهوائية مما يسبب ضيقها وصعوبة التنفس لدى المريض، ويعتبر سبب الإصابة المباشر بالربو غير واضح تمامًا إذ أن هنالك مجموعة من العوامل التي يمكن أن تساهم بالإصابة بالربو ومنها العوامل الوراثية، حيث يرتفع احتمال الإصابة بالتحسس من بعض المثيرات البيئية لدى الأشخاص الذين يحملون جين الإصابة بالمرض من أحد الوالدين، كما إن التعرض لبعض العوامل البيئية الخارجية مثل الغبار والعفن أو الرطوبة بشكل متواصل يمكنه أن يلعب دورًا بإصابة الرئتين والشعب الهوائية بالعدوى التي قد تتطور إلى مرض الربو.[1]
شاهد أيضًا: ما هي اسباب الربو
ما هي نوبة الربو
نوبة الربو تحدث عندما تتورم الأنابيب والشعب الهوائية وتتضخم، ويسبب ذلك صعوبة التنفس لدى المريض وإصدار صوت صفير واضح من الصدر، بالإضافة للإصابة بنوبات الربو من السعال وضيق الصدر تتزايد خلال ساعات الليل وفي الصباح، حيث يصبح مرور الهواء أصعب بسبب تراكم كميات من المخاط داخل الممرات الهوائية، وينصح المريض دومًا بالابتعاد عن المواد الكيميائية والمهيجات التي قد تزيد من نوبات الربو.[1]
وفي الختام تمت الإجابة على السؤال اذا تم افتراض ان متوسط نسبه اصابه احدى فئات الاطفال من الجنسين، وقد تبين أن مرض الربو يعتبر أكثر شيوعًا لدى الأطفال في سن من 7 إلى 9 سنوات، كما تم التعرف إلى مرض الربو وأهم أسبابه، وأعراض نوبة الربو.
المراجع
- ^
cdc.gov , Learn How To Control Asthma , 05/04/2022